كشف حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المستبعد من انتخابات رئاسة الجمهورية: "أن المستندات التي اعتمدت عليها اللجنة القضائية العليا للانتخابات الرئاسية غير موجود عليها الأختام أو أية علامات مائية وغير مكتوب عليها أنها أمريكية".
وأضاف أبو إسماعيل، خلال مداخلة هاتفية على قناة الحكمة، مساء اليوم الاثنين: "أن لجنة الانتخابات الرئاسية أشارت إلى أنها حصلت على المستندات من الخارجية الأمريكية يوم 7 أبريل، وهذا التفا وما صدر عن اللجنة كله كلام فارغ".
وأوضح أبو إسماعيل: "أن اللجنة اجترأت على إصدار قرار استبعاده ووصفت المستندات بوصف غير موجود فيها"، مشددا بقوله: "اجترءوا أنهم يوصفوا صورة من الأوراق بصفة غير موجود بها، ولا توجد أي كلمة تشير إلى أنها صادرة من الولايات المتحدة الأمريكية".
وقال: "لو منفذ القضاء مفتوح زي خرم الإبرة لكنت لجأت له لأن اللجنة تزعم وهذه فضيحة، وأنا قلت للجنة أن هذا درجة من الاستهار وغير مقبول وفؤجئت أيضا أن مستندات وزارة الداخلية كشف لا هو موقع ولا هو بختم وزارة الداخلية وسألت اللجنة هل عندكم ورقة رسمية فجاءت الإجابة ليس عندنا سوى هذه الأوراق".
وتابع: "القضاء المصري أعادني للانتخابات واللجنة تتحدى القضاء وتقول لهم أرسلوا لي نفس المستند مرة ثانية وقلت لهم ماتسدوش منافذ القانون، ولا تسدوا المنافذ على الشعب بعد أن أصبح واثقا في الذهاب للانتخابات وتحديد مصيرهم، وأنا الحقيقة نشرت اللي قدرت أوصله من أوراق لجنة الانتخابات الرئاسية عبر صفحة الحملة".
كشف حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المستبعد من انتخابات رئاسة الجمهورية: "أن المستندات التي اعتمدت عليها اللجنة القضائية العليا للانتخابات الرئاسية غير موجود عليها الأختام أو أية علامات مائية وغير مكتوب عليها أنها أمريكية".
وأضاف أبو إسماعيل، خلال مداخلة هاتفية على قناة الحكمة، مساء اليوم الاثنين: "أن لجنة الانتخابات الرئاسية أشارت إلى أنها حصلت على المستندات من الخارجية الأمريكية يوم 7 أبريل، وهذا التفا وما صدر عن اللجنة كله كلام فارغ".
وأوضح أبو إسماعيل: "أن اللجنة اجترأت على إصدار قرار استبعاده ووصفت المستندات بوصف غير موجود فيها"، مشددا بقوله: "اجترءوا أنهم يوصفوا صورة من الأوراق بصفة غير موجود بها، ولا توجد أي كلمة تشير إلى أنها صادرة من الولايات المتحدة الأمريكية".
وقال: "لو منفذ القضاء مفتوح زي خرم الإبرة لكنت لجأت له لأن اللجنة تزعم وهذه فضيحة، وأنا قلت للجنة أن هذا درجة من الاستهار وغير مقبول وفؤجئت أيضا أن مستندات وزارة الداخلية كشف لا هو موقع ولا هو بختم وزارة الداخلية وسألت اللجنة هل عندكم ورقة رسمية فجاءت الإجابة ليس عندنا سوى هذه الأوراق".
وتابع: "القضاء المصري أعادني للانتخابات واللجنة تتحدى القضاء وتقول لهم أرسلوا لي نفس المستند مرة ثانية وقلت لهم ماتسدوش منافذ القانون، ولا تسدوا المنافذ على الشعب بعد أن أصبح واثقا في الذهاب للانتخابات وتحديد مصيرهم، وأنا الحقيقة نشرت اللي قدرت أوصله من أوراق لجنة الانتخابات الرئاسية عبر صفحة الحملة".
0 التعليقات:
إرسال تعليق