اغرب الاماكن للسكنات .. هتستعجبو بجد .. غرييييييبة
اغرب الاماكن للسكنات .. هتستعجبو بجد .. غرييييييبة
اغرب الاماكن للسكنات .. هتستعجبو بجد .. غرييييييبة
من الممكن او من الصعب أن نُصدق في عالم التقنيات والتكنولوجيا، والتطور الهندسي والعمراني في جميع انحاء العالم، أن يكون لسة هناك أماكن مأهولة تفتقر للحد الادنى من السلامة العامة،
وكمان ايه ..طبعاً مع وجود المشاريع الضخمة والكبيرة والعميقة في البُنى التحتية في كل العواصم والمُدن،يظل عقل الأنسان رافضاً للتطبع والتكيف مع كل الحداثة، ويبقى الأنتماء للمكان والعادة هي القوة الغالبة على التغيير، والأستفادة من كل مقومات الراحة والتقدم.
سأعرض عليكم 10 من أغرب
الاماكن المأهولة حول
العالم مع نبذة قصيرة تفصيلية.
Xuankong Si ، الصين
من اصل خمسة من الجبال المقدسة في الصين، جبل هانغ شان أبرزها، وهذه
الاماكن المأهولة قد بُنيت منذ العام 491 ميلادية، وهي تعتبر رائعة من روائع الهندسة، وقد وفرت الصخور والثقوب الكبيرة في الجبل قاعدة صلبة ومتينة للبناء عليها، مما وفر للسكان المُقيمين أقامة آمنة وأبعد عنهم مجرد التفكير بالأنتقال، ومع هذا قد يكونون مُحقين بتمسكهم بتراثهم وحضارتهم.
Cappadocia، تركيا
انقر على هذا الشريط لعرض الصورة كاملة.
يُعتبر الموقع من التراث العالمي لليونسكو، يقع في المنطقة القديمة في الأناضول، تم بناؤه خلال الامبراطورية الرومانية،وهو يُعتبر مثالا رائعا للتكيف مع التعديلات الجيولوجية مع الأبقاء على الغموض الطبيعي للأبراج والمناظر الطبيعية، وقد تكون تركيا واحدة من أقدم الأمثلة على كيفية السكن في العصور القديمة، ويعتقد أنه قد تم السكن في منطقة كابادوكيا وجوريم من قبل الناس لقرون عديدة وكان ذلك خلال الفترة الرومانية التي توسعت بشكل كبير من قبل المستوطنين الجدد.
مطماطا، تونس
انقر على هذا الشريط لعرض الصورة كاملة.
ولم تعرف عموما حتى العام 1967، أن هناك مستوطنات عادية حيث تجول قبائل البدو الرحل. في إحدى الاعوام تسببت الأمطار الكثيفة التي استمرت لمدة 22 يوما بأنهيار العديد من المنازل والكهوف، وقد سارعت السلطات للمساعدة ولكنها لم تفعل شيئاً لشدة المفاجأة بأن هناك ما زال الكثير من الناس ما زالوا يقطنون مثل تلك المنازل، ومع ذلك واصلت معظم الناس حياتهم في إعادة بناء منازلهم تحت الارض، وعدد قليل فقط من العائلات انتقلت الى مساكن جديدة فوق السطح. مطماطة اليوم هو موقع جذب سياحي ومعظم سكانها تكسب رزقها من المعارض في منازلهم وتُعتبر السياحة هي المصدر الرئيسي للدخل.
الهاجرة، اليمن
انقر على هذا الشريط لعرض الصورة كاملة.
بنيت أول المنازل متعددة الطوابق، وبطريقة لا تُصدق في منطقة الهاجرة، في القرن الثاني عشر، وأعيد بناؤها على مر القرون ببطء وبشكل كامل يغطي القسم العلوي من النتوءات، وهذا بالضرورة يعني أن تكون الشوارع ضيقة، وبعض المباني مبنية بشكل متوازن وبشكل خطير على حافة المنحدرات.
The Roussanou Monastery
ديرٌ موجود في مكان ملحوظ ويُنظر اليه نظرة إعجاب وتقدير، وأن الطريق للوصول إليه لا تخلو من الغرابة والغموض، مُقسم إلى ثلاثة أقسام، مكان للعبادة، مع غرف نوم للراهبات، وقاعة إستقبال، وقاعة تُعتبر كمعرض، هو يُعتبر منذ العام 1988 منزلٌ لمجموعة صغيرة من الراهبات.
Casa Do Penedo، البرتغال
انها ليست موقع أو صورة وهمية، بل هي تُحاكي الواقع الغرائبي، كما ظهرت على التلفزيون البرتغالية، وفي صحيفة ديلي ميل البريطانية وعلى المواقع المعمارية التي لا تعد ولا تحصى. وهو المنزل المأهول يقع بالقرب من قرية بيريرا التي هو 1،3 كلم الى الجنوب.
انها واحدة من أجمل المواقع السكنية روعة وإثارة، مدينة صغيرة ولكنها مبنية بشكل فيه الكثير من الاعجاز، فهناك منازل بنيت بطريقة غير عادية للغاية في ظل الجبال، وهي ليست كالكهوف أنما بُنيت حرفيا تحت الصخور الثقيلة وجزء من الجبال. وكأنها أرضٌ قد تمددت ببطء على طول مسار نهر تريخو.
واحدة من أغرب الأماكن السكنية في إمارة سيلاند، ومعروف عن حاكمها الفعلي إنه لا يسكن في إمارته وهو صاحب السمو الأمير مايكل بيتس، والذي لا يبقى فيها لفترة طويلة، وقد تم تمثيل شعب سيلاند في مختلف المناسبات الرياضية الدولية، وهم أيضاًيحملون جوازات سفر خاصة بهم، ولهم عملتهم الخاصة ولكنهم ليسوا مشهورين عند الكثير من الناس وذلك لعدة أسباب منها حجم الامارة وعدد السكان.
Ponte Vecchio، أيطاليا
موقع آخر من المواقع الفريدة حول
العالم المأهولة، ولكن بالرغم من غرابتها ولكنها جداً جميلة، وقد بدأ تحولها إلى شقق صغيرة للسكن بعد أن قرر أصحاب المحلات التجارية السكن فوق محلاتهم، وبدأت تلك الظاهرة بالأنتشار حتى أصبحت موقع جذب كبير للسياح من مختلف ارجاء إيطاليا والعالم.
John O Groats
اغرب الاماكن للسكنات .. هتستعجبو بجد .. غرييييييبة
وهي غريبة في الرواية والموقع، حيث إنها لناحية الموقع هي جزيرة معزولة من جزر أوركني، وروايتها السكن والتسمية تعود لشخص يُدعى جان الكبير، وأنه في العام 1486، حصل على الحق في تشغيل عبّارته للوصول لهذه الجزيرة، وقد دفع الكثير من الاموال للحصول على هذا الحق حيث كانت تدور حولها الكثير من الاقاويل والاتهامات، ويُعتقد ان تسميتها تعود إليه حيث أنها معروفة اليوم بأسم جان دي غروت.
اغرب الاماكن للسكنات .. هتستعجبو بجد .. غرييييييبة
