بيت مصري تم بناءه من قش الأرز
بيت مصري تم بناءه من قش الأرز
بيت مصري تم بناءه من قش الأرز
بسبب الأزمة الكبيرة والضرر الصحي الذي يواجه الشعب المصري بسبب السحابة السوداء نتيجة حرق مخلفات قش الأرز سنوياً ، قامت باحثة مصرية بإنشاء منزل متكامل باستخدام الحوائط الحاملة المصنوعة من مخلف قش الأرز.
وتقول الباحثة د.جيهان لطفي بالشعبة الهندسية في المركز القومي للبحوث بمصر، وصاحبة فكرة المبنى أنها فكرت في استخدام قش الأرز بعدما عانت وأبنائها من مشاكل تنفسية بسبب السحابة السوداء التي تشهدها مصر سنوياً ، فكان القرار الذي اتخذته دون توجيه من أحد بمحاولة حل هذه المشكلة، عبر ايجاد وسيلة عملية تجعل الفلاح لا يقدم على حرق قش الأرز.
وأوضحت : بعد مجهود ثلاث سنوات منذ بداية العمل في هذا المجال تمكنت من بناء منزل متكامل بأرض المركز بمدينة 6 أكتوبر جنوب القاهرة باستخدام بالات قش الأرز.
واردفت أنها استخدمت قش الأرز في إعداد الحوائط الحاملة حيث بدأ العمل بكبسه من البالات ليتم استخدامها في انتاج الحوائط.
وتؤكد أن هناك شروط لاستخدام البالة من حيث كثافتها وأبعادها ومحتوى الرطوبة بها، لكنها رفضت الإفصاح عن تفاصيلها لحين اعتماد المشروع من المركز القومي لبحوث الإسكان، الذي يشترط موافقته على اي تطوير يضاف الى مواد البناء في مصر.
بيت مصري تم بناءه من قش الأرز
بيت مصري تم بناءه من قش الأرز
بيت مصري تم بناءه من قش الأرز
بسبب الأزمة الكبيرة والضرر الصحي الذي يواجه الشعب المصري بسبب السحابة السوداء نتيجة حرق مخلفات قش الأرز سنوياً ، قامت باحثة مصرية بإنشاء منزل متكامل باستخدام الحوائط الحاملة المصنوعة من مخلف قش الأرز.
وتقول الباحثة د.جيهان لطفي بالشعبة الهندسية في المركز القومي للبحوث بمصر، وصاحبة فكرة المبنى أنها فكرت في استخدام قش الأرز بعدما عانت وأبنائها من مشاكل تنفسية بسبب السحابة السوداء التي تشهدها مصر سنوياً ، فكان القرار الذي اتخذته دون توجيه من أحد بمحاولة حل هذه المشكلة، عبر ايجاد وسيلة عملية تجعل الفلاح لا يقدم على حرق قش الأرز.
وأوضحت : بعد مجهود ثلاث سنوات منذ بداية العمل في هذا المجال تمكنت من بناء منزل متكامل بأرض المركز بمدينة 6 أكتوبر جنوب القاهرة باستخدام بالات قش الأرز.
واردفت أنها استخدمت قش الأرز في إعداد الحوائط الحاملة حيث بدأ العمل بكبسه من البالات ليتم استخدامها في انتاج الحوائط.
وتؤكد أن هناك شروط لاستخدام البالة من حيث كثافتها وأبعادها ومحتوى الرطوبة بها، لكنها رفضت الإفصاح عن تفاصيلها لحين اعتماد المشروع من المركز القومي لبحوث الإسكان، الذي يشترط موافقته على اي تطوير يضاف الى مواد البناء في مصر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق