وصف أنصار المرشح المستبعد من انتخابات رئاسة الجمهورية، حازم صلاح أبوإسماعيل، مرشحهم بأنه «جزء من عقيدتهم»، وحذروا اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية من «كارثة تدخل مصر فى نفق مظلم» إذا لم تقبل الطعن المقدم منه ضد قرار استبعاده.
وكان من المقرر أن يعقد أبو إسماعيل اجتماعا مع أعضاء اللجنة العليا لمناقشتهم شفويا فى المذكرة القانونية التى قدمها للطعن على قرار استبعاده ولم يكن الاجتماع قد بدأ حتى مثول الجريدة للطبع.
وقالت مصادر فى الحملة المركزية لحازم صلاح أبوإسماعيل إن «البلد من الممكن أن يدخل فى نفق خطير إذا ما تم استبعاد أبوإسماعيل من الانتخابات لأنه أصبح شيئا مرتبطا بالعقيدة بالنسبة للكثير من أنصاره ومؤيديه، خصوصا أنهم مقتنعون أنه تم تزوير أوراق الجنسية الخاصة بوالدته». وأضاف المصدر، الذى رفض ذكر اسمه، أن أبوإسماعيل «لم يخسر شيئا فى الانتخابات بل زادته شهرة ودعاية، ولم يصبح هو على المحك أمام اللجنة العليا للانتخابات ولكن عشرات الآلاف من أنصاره ومؤيديه هم الذين أصبحوا على المحك».
وأكد المصدر أن أنصار أبوإسماعيل لن يهدأوا إلا إذا أعيد المرشح إلى سباق الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن كثيرا من أنصاره أقاموا الخيام أمام اللجنة العليا للانتخابات.
فيما حذر بعض أنصار أبو إسماعيل من «ثورة ثانية» ستقوم بسبب استبعاده، وبسبب ما سموه بعودة نظام مبارك مرة أخرى، ووضع بعضهم مقطع فيديو لأبوإسماعيل يطالب فيه الثوار من فوق منصة ميدان التحرير بعدم ترك الميدان لأن الثورة مستمرة، وأشير إلى أن هذا المقطع كان فى نفس يوم تنحى مبارك.
وصف أنصار المرشح المستبعد من انتخابات رئاسة الجمهورية، حازم صلاح أبوإسماعيل، مرشحهم بأنه «جزء من عقيدتهم»، وحذروا اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية من «كارثة تدخل مصر فى نفق مظلم» إذا لم تقبل الطعن المقدم منه ضد قرار استبعاده.
وكان من المقرر أن يعقد أبو إسماعيل اجتماعا مع أعضاء اللجنة العليا لمناقشتهم شفويا فى المذكرة القانونية التى قدمها للطعن على قرار استبعاده ولم يكن الاجتماع قد بدأ حتى مثول الجريدة للطبع.
وقالت مصادر فى الحملة المركزية لحازم صلاح أبوإسماعيل إن «البلد من الممكن أن يدخل فى نفق خطير إذا ما تم استبعاد أبوإسماعيل من الانتخابات لأنه أصبح شيئا مرتبطا بالعقيدة بالنسبة للكثير من أنصاره ومؤيديه، خصوصا أنهم مقتنعون أنه تم تزوير أوراق الجنسية الخاصة بوالدته». وأضاف المصدر، الذى رفض ذكر اسمه، أن أبوإسماعيل «لم يخسر شيئا فى الانتخابات بل زادته شهرة ودعاية، ولم يصبح هو على المحك أمام اللجنة العليا للانتخابات ولكن عشرات الآلاف من أنصاره ومؤيديه هم الذين أصبحوا على المحك».
وأكد المصدر أن أنصار أبوإسماعيل لن يهدأوا إلا إذا أعيد المرشح إلى سباق الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن كثيرا من أنصاره أقاموا الخيام أمام اللجنة العليا للانتخابات.
فيما حذر بعض أنصار أبو إسماعيل من «ثورة ثانية» ستقوم بسبب استبعاده، وبسبب ما سموه بعودة نظام مبارك مرة أخرى، ووضع بعضهم مقطع فيديو لأبوإسماعيل يطالب فيه الثوار من فوق منصة ميدان التحرير بعدم ترك الميدان لأن الثورة مستمرة، وأشير إلى أن هذا المقطع كان فى نفس يوم تنحى مبارك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق