مليونة الجمعة 20 ابريل - مشاركة الاخوان في مليونية 20 ابريل - مليونة الجمعة 20 ابريل - مشاركة الاخوان في مليونية 20 ابريل
ناشدت جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، الشعب المصرى بكافة طوائفه وتياراته بدعم الدكتور محمد مرسى المرشح "البديل" للجماعة والحزب فى انتخابات رئاسة الجمهورية، والتعاون معه لتحقيق نهضة مصر.
ووفق البيان المشترك لجماعة الإخوان المسلمين وزراعها السياسى حزب الحرية، ناشدا الشعب المصرى بالمشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة واستكمال مكتسباتها، كما اتهما من وصفوهم بـ"المناوئين" للمشروع الإسلامى بالاستعانة بأجهزة أعلام تشن حربا شعواء وغير شريفة ضدهم.
ودعا البيان إلى عدم الاستجابة لمحاولات الإثارة التى قد يفتعلها البعض، لضمان عدم حيادها عن المسار السلمى الذى بدأته فى 25 يناير 2011، والذى أبهر العالم بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان، على أن الشعب المصرى قام بثورته المباركة فى يناير 2011 كى يسترد حريته وسيادته وكرامته ويقيم الحق والعدل، ويصلح أحواله ويرتفع بمستوى معيشته، وينهض بدولته إلى المكانة التى تليق بها إقليميا ودوليا، مشيرا إلى أن الشعب أوكل للمجلس العسكرى إدارة شئون البلاد خلال الفترة الانتقالية التى حددها بستة أشهر، كما أوضح أن الشعب انتخب مجلسى الشعب والشورى، بإرادته الحرة والنزيهة وكانت الأغلبية فيها لحزب الحرية والعدالة، وأضاف: "لما تحرك مجلس الشعب للقيام بدوره فى إصلاح أحوال البلاد وتلبية مطالب الشعب فوجئ بالحكومة تضع أمامه العراقيل وتفتعل الأزمات، وعندما طالب المجلس العسكرى بإقالتها وتكليف الأغلبية بتشكيل الحكومة تم رفض ذلك وأصر على بقائها".
وشدد البيان على أن الجماعة والحزب، حاولا إقناع بعض الشخصيات العامة والتى لها قدرها ومكانتها وقبولها لدى المجتمع للترشح لمنصب الرئاسة ولكنهم اعتذروا جميعا، فقرر الإخوان والحزب الدفع بمرشح لرئاسة الجمهورية، وتم تكليف المهندس خيرت الشاطر من قبل مجلس شورى الجماعة والهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة بالترشح لهذا المنصب، إلا أن اللجنة العليا للانتخابات قررت استبعاده، رغم سلامة موقفه القانونى تماما، بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان على تقدم الحزب بالدفوع القانونية لأسباب الاستبعاد، إلا أن اللجنة لم تأخذ بها رغم صدورها من القضاء العسكرى، وأضاف: "من ثم قررت جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بالاستمرار فى الترشح للرئاسة، وتكليف الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة بذلك"، مشددا على أن الجماعة سوف تقف بكافة أبنائها ومحبيها، وكذلك الحزب بكل أعضائه خلف "مرسى" بكل قوة.
وندد البيان بما وصفها بـ"الحرب الضروس" التى تستهدف إبعاد الإخوان والإسلاميين عن السلطة التنفيذية بجناحيها الرئاسى والحكومى، ومحاولة إقصائهم عن وضع الدستور، رغم أن المزاج الشعبى العام فى مصر إسلامي، بحسب وصف البيان.
وأكد البيان على أن المناوئين للمشروع الإسلامى يستعينوا بأجهزة إعلام تشن حربا شعواء غير شريفة وغير نزيهة، تعتمد الافتراء والتشويه والتدليس أسلوبا، وتهدد قيم الحق والصدق والأمانة والدقة والحيدة وأخلاق المهنة.
وناشد الإخوان المسلمون وحزب الحرية والعدالة، الشعب المصرى بكافة طوائفه وتياراته التوحد من أجل استكمال المسيرة الديمقراطية السلمية، والتأكيد على رغبة الشعب فى تسليم السلطة إلى سلطة منتخبة قبل 30 يونيه كما تعهد بذلك المجلس العسكرى، واستكمال انتخابات رئاسة الجمهورية والحفاظ على نزاهتها وحمايتها.
ودعا البيان إلى مطالبة المجلس العسكرى بتحقيق إرادة الشعب ومجلس الشعب بإقالة الحكومة، وتكليف الأغلبية البرلمانية التى اختارها الشعب بإرادته بتشكيل حكومة ائتلافية، والوقوف بكل قوة مع مشروع النهضة الذى تقدمه الجماعة والحزب، مناشدا الشعب إلى دعم الدكتور محمد مرسى مرشح الجماعة والحزب فى انتخابات رئاسة الجمهورية، والتعاون معه لتحقيق نهضة مصر، كما دعا إلى المشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة.
ووفق البيان المشترك لجماعة الإخوان المسلمين وزراعها السياسى حزب الحرية، ناشدا الشعب المصرى بالمشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة واستكمال مكتسباتها، كما اتهما من وصفوهم بـ"المناوئين" للمشروع الإسلامى بالاستعانة بأجهزة أعلام تشن حربا شعواء وغير شريفة ضدهم.
ودعا البيان إلى عدم الاستجابة لمحاولات الإثارة التى قد يفتعلها البعض، لضمان عدم حيادها عن المسار السلمى الذى بدأته فى 25 يناير 2011، والذى أبهر العالم بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان، على أن الشعب المصرى قام بثورته المباركة فى يناير 2011 كى يسترد حريته وسيادته وكرامته ويقيم الحق والعدل، ويصلح أحواله ويرتفع بمستوى معيشته، وينهض بدولته إلى المكانة التى تليق بها إقليميا ودوليا، مشيرا إلى أن الشعب أوكل للمجلس العسكرى إدارة شئون البلاد خلال الفترة الانتقالية التى حددها بستة أشهر، كما أوضح أن الشعب انتخب مجلسى الشعب والشورى، بإرادته الحرة والنزيهة وكانت الأغلبية فيها لحزب الحرية والعدالة، وأضاف: "لما تحرك مجلس الشعب للقيام بدوره فى إصلاح أحوال البلاد وتلبية مطالب الشعب فوجئ بالحكومة تضع أمامه العراقيل وتفتعل الأزمات، وعندما طالب المجلس العسكرى بإقالتها وتكليف الأغلبية بتشكيل الحكومة تم رفض ذلك وأصر على بقائها".
وشدد البيان على أن الجماعة والحزب، حاولا إقناع بعض الشخصيات العامة والتى لها قدرها ومكانتها وقبولها لدى المجتمع للترشح لمنصب الرئاسة ولكنهم اعتذروا جميعا، فقرر الإخوان والحزب الدفع بمرشح لرئاسة الجمهورية، وتم تكليف المهندس خيرت الشاطر من قبل مجلس شورى الجماعة والهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة بالترشح لهذا المنصب، إلا أن اللجنة العليا للانتخابات قررت استبعاده، رغم سلامة موقفه القانونى تماما، بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان على تقدم الحزب بالدفوع القانونية لأسباب الاستبعاد، إلا أن اللجنة لم تأخذ بها رغم صدورها من القضاء العسكرى، وأضاف: "من ثم قررت جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بالاستمرار فى الترشح للرئاسة، وتكليف الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة بذلك"، مشددا على أن الجماعة سوف تقف بكافة أبنائها ومحبيها، وكذلك الحزب بكل أعضائه خلف "مرسى" بكل قوة.
وندد البيان بما وصفها بـ"الحرب الضروس" التى تستهدف إبعاد الإخوان والإسلاميين عن السلطة التنفيذية بجناحيها الرئاسى والحكومى، ومحاولة إقصائهم عن وضع الدستور، رغم أن المزاج الشعبى العام فى مصر إسلامي، بحسب وصف البيان.
وأكد البيان على أن المناوئين للمشروع الإسلامى يستعينوا بأجهزة إعلام تشن حربا شعواء غير شريفة وغير نزيهة، تعتمد الافتراء والتشويه والتدليس أسلوبا، وتهدد قيم الحق والصدق والأمانة والدقة والحيدة وأخلاق المهنة.
وناشد الإخوان المسلمون وحزب الحرية والعدالة، الشعب المصرى بكافة طوائفه وتياراته التوحد من أجل استكمال المسيرة الديمقراطية السلمية، والتأكيد على رغبة الشعب فى تسليم السلطة إلى سلطة منتخبة قبل 30 يونيه كما تعهد بذلك المجلس العسكرى، واستكمال انتخابات رئاسة الجمهورية والحفاظ على نزاهتها وحمايتها.
ودعا البيان إلى مطالبة المجلس العسكرى بتحقيق إرادة الشعب ومجلس الشعب بإقالة الحكومة، وتكليف الأغلبية البرلمانية التى اختارها الشعب بإرادته بتشكيل حكومة ائتلافية، والوقوف بكل قوة مع مشروع النهضة الذى تقدمه الجماعة والحزب، مناشدا الشعب إلى دعم الدكتور محمد مرسى مرشح الجماعة والحزب فى انتخابات رئاسة الجمهورية، والتعاون معه لتحقيق نهضة مصر، كما دعا إلى المشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة.
مليونة الجمعة 20 ابريل - مشاركة الاخوان في مليونية 20 ابريل - مليونة الجمعة 20 ابريل - مشاركة الاخوان في مليونية 20 ابريل
ناشدت جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، الشعب المصرى بكافة طوائفه وتياراته بدعم الدكتور محمد مرسى المرشح "البديل" للجماعة والحزب فى انتخابات رئاسة الجمهورية، والتعاون معه لتحقيق نهضة مصر.
ووفق البيان المشترك لجماعة الإخوان المسلمين وزراعها السياسى حزب الحرية، ناشدا الشعب المصرى بالمشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة واستكمال مكتسباتها، كما اتهما من وصفوهم بـ"المناوئين" للمشروع الإسلامى بالاستعانة بأجهزة أعلام تشن حربا شعواء وغير شريفة ضدهم.
ودعا البيان إلى عدم الاستجابة لمحاولات الإثارة التى قد يفتعلها البعض، لضمان عدم حيادها عن المسار السلمى الذى بدأته فى 25 يناير 2011، والذى أبهر العالم بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان، على أن الشعب المصرى قام بثورته المباركة فى يناير 2011 كى يسترد حريته وسيادته وكرامته ويقيم الحق والعدل، ويصلح أحواله ويرتفع بمستوى معيشته، وينهض بدولته إلى المكانة التى تليق بها إقليميا ودوليا، مشيرا إلى أن الشعب أوكل للمجلس العسكرى إدارة شئون البلاد خلال الفترة الانتقالية التى حددها بستة أشهر، كما أوضح أن الشعب انتخب مجلسى الشعب والشورى، بإرادته الحرة والنزيهة وكانت الأغلبية فيها لحزب الحرية والعدالة، وأضاف: "لما تحرك مجلس الشعب للقيام بدوره فى إصلاح أحوال البلاد وتلبية مطالب الشعب فوجئ بالحكومة تضع أمامه العراقيل وتفتعل الأزمات، وعندما طالب المجلس العسكرى بإقالتها وتكليف الأغلبية بتشكيل الحكومة تم رفض ذلك وأصر على بقائها".
وشدد البيان على أن الجماعة والحزب، حاولا إقناع بعض الشخصيات العامة والتى لها قدرها ومكانتها وقبولها لدى المجتمع للترشح لمنصب الرئاسة ولكنهم اعتذروا جميعا، فقرر الإخوان والحزب الدفع بمرشح لرئاسة الجمهورية، وتم تكليف المهندس خيرت الشاطر من قبل مجلس شورى الجماعة والهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة بالترشح لهذا المنصب، إلا أن اللجنة العليا للانتخابات قررت استبعاده، رغم سلامة موقفه القانونى تماما، بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان على تقدم الحزب بالدفوع القانونية لأسباب الاستبعاد، إلا أن اللجنة لم تأخذ بها رغم صدورها من القضاء العسكرى، وأضاف: "من ثم قررت جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بالاستمرار فى الترشح للرئاسة، وتكليف الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة بذلك"، مشددا على أن الجماعة سوف تقف بكافة أبنائها ومحبيها، وكذلك الحزب بكل أعضائه خلف "مرسى" بكل قوة.
وندد البيان بما وصفها بـ"الحرب الضروس" التى تستهدف إبعاد الإخوان والإسلاميين عن السلطة التنفيذية بجناحيها الرئاسى والحكومى، ومحاولة إقصائهم عن وضع الدستور، رغم أن المزاج الشعبى العام فى مصر إسلامي، بحسب وصف البيان.
وأكد البيان على أن المناوئين للمشروع الإسلامى يستعينوا بأجهزة إعلام تشن حربا شعواء غير شريفة وغير نزيهة، تعتمد الافتراء والتشويه والتدليس أسلوبا، وتهدد قيم الحق والصدق والأمانة والدقة والحيدة وأخلاق المهنة.
وناشد الإخوان المسلمون وحزب الحرية والعدالة، الشعب المصرى بكافة طوائفه وتياراته التوحد من أجل استكمال المسيرة الديمقراطية السلمية، والتأكيد على رغبة الشعب فى تسليم السلطة إلى سلطة منتخبة قبل 30 يونيه كما تعهد بذلك المجلس العسكرى، واستكمال انتخابات رئاسة الجمهورية والحفاظ على نزاهتها وحمايتها.
ودعا البيان إلى مطالبة المجلس العسكرى بتحقيق إرادة الشعب ومجلس الشعب بإقالة الحكومة، وتكليف الأغلبية البرلمانية التى اختارها الشعب بإرادته بتشكيل حكومة ائتلافية، والوقوف بكل قوة مع مشروع النهضة الذى تقدمه الجماعة والحزب، مناشدا الشعب إلى دعم الدكتور محمد مرسى مرشح الجماعة والحزب فى انتخابات رئاسة الجمهورية، والتعاون معه لتحقيق نهضة مصر، كما دعا إلى المشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة.
ووفق البيان المشترك لجماعة الإخوان المسلمين وزراعها السياسى حزب الحرية، ناشدا الشعب المصرى بالمشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة واستكمال مكتسباتها، كما اتهما من وصفوهم بـ"المناوئين" للمشروع الإسلامى بالاستعانة بأجهزة أعلام تشن حربا شعواء وغير شريفة ضدهم.
ودعا البيان إلى عدم الاستجابة لمحاولات الإثارة التى قد يفتعلها البعض، لضمان عدم حيادها عن المسار السلمى الذى بدأته فى 25 يناير 2011، والذى أبهر العالم بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان، على أن الشعب المصرى قام بثورته المباركة فى يناير 2011 كى يسترد حريته وسيادته وكرامته ويقيم الحق والعدل، ويصلح أحواله ويرتفع بمستوى معيشته، وينهض بدولته إلى المكانة التى تليق بها إقليميا ودوليا، مشيرا إلى أن الشعب أوكل للمجلس العسكرى إدارة شئون البلاد خلال الفترة الانتقالية التى حددها بستة أشهر، كما أوضح أن الشعب انتخب مجلسى الشعب والشورى، بإرادته الحرة والنزيهة وكانت الأغلبية فيها لحزب الحرية والعدالة، وأضاف: "لما تحرك مجلس الشعب للقيام بدوره فى إصلاح أحوال البلاد وتلبية مطالب الشعب فوجئ بالحكومة تضع أمامه العراقيل وتفتعل الأزمات، وعندما طالب المجلس العسكرى بإقالتها وتكليف الأغلبية بتشكيل الحكومة تم رفض ذلك وأصر على بقائها".
وشدد البيان على أن الجماعة والحزب، حاولا إقناع بعض الشخصيات العامة والتى لها قدرها ومكانتها وقبولها لدى المجتمع للترشح لمنصب الرئاسة ولكنهم اعتذروا جميعا، فقرر الإخوان والحزب الدفع بمرشح لرئاسة الجمهورية، وتم تكليف المهندس خيرت الشاطر من قبل مجلس شورى الجماعة والهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة بالترشح لهذا المنصب، إلا أن اللجنة العليا للانتخابات قررت استبعاده، رغم سلامة موقفه القانونى تماما، بحسب تعبير البيان.
وأكد البيان على تقدم الحزب بالدفوع القانونية لأسباب الاستبعاد، إلا أن اللجنة لم تأخذ بها رغم صدورها من القضاء العسكرى، وأضاف: "من ثم قررت جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بالاستمرار فى الترشح للرئاسة، وتكليف الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة بذلك"، مشددا على أن الجماعة سوف تقف بكافة أبنائها ومحبيها، وكذلك الحزب بكل أعضائه خلف "مرسى" بكل قوة.
وندد البيان بما وصفها بـ"الحرب الضروس" التى تستهدف إبعاد الإخوان والإسلاميين عن السلطة التنفيذية بجناحيها الرئاسى والحكومى، ومحاولة إقصائهم عن وضع الدستور، رغم أن المزاج الشعبى العام فى مصر إسلامي، بحسب وصف البيان.
وأكد البيان على أن المناوئين للمشروع الإسلامى يستعينوا بأجهزة إعلام تشن حربا شعواء غير شريفة وغير نزيهة، تعتمد الافتراء والتشويه والتدليس أسلوبا، وتهدد قيم الحق والصدق والأمانة والدقة والحيدة وأخلاق المهنة.
وناشد الإخوان المسلمون وحزب الحرية والعدالة، الشعب المصرى بكافة طوائفه وتياراته التوحد من أجل استكمال المسيرة الديمقراطية السلمية، والتأكيد على رغبة الشعب فى تسليم السلطة إلى سلطة منتخبة قبل 30 يونيه كما تعهد بذلك المجلس العسكرى، واستكمال انتخابات رئاسة الجمهورية والحفاظ على نزاهتها وحمايتها.
ودعا البيان إلى مطالبة المجلس العسكرى بتحقيق إرادة الشعب ومجلس الشعب بإقالة الحكومة، وتكليف الأغلبية البرلمانية التى اختارها الشعب بإرادته بتشكيل حكومة ائتلافية، والوقوف بكل قوة مع مشروع النهضة الذى تقدمه الجماعة والحزب، مناشدا الشعب إلى دعم الدكتور محمد مرسى مرشح الجماعة والحزب فى انتخابات رئاسة الجمهورية، والتعاون معه لتحقيق نهضة مصر، كما دعا إلى المشاركة فى مليونية الجمعة 20 أبريل للتعبير عن مطالب الشعب المصرى بحماية الثورة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق