أكدت الفنانة رانيا يوسف انه لا يوجد اي تشابه بين شخصية «سماح» التي قدمتها من قبل في فيلم «صرخة نملة» وبين شخصية دولت التي تقدمها في فيلم «ريكلام»، حيث قالت ان سماح كانت زوجة اضطرتها الظروف للسفر والعمل في الدعارة، أما «دولت» فهي من البداية فقيرة وتسعى الى الحصول على المال من أجل تحسين حالتها المادية. وبالتالي فهناك اختلاف كبير بين الشخصيتين، مضيفة انها دائما تسعى للتجديد وتقديم كل ما هو جديد ومختلف.
وبخصوص الدعاوى القضائية التي تعرض لها الفيلم قبل انتهاء تصويره وعرضه، قالت رانيا: أرى ان رفع الدعاوى القضائية من اجل إيقاف تصوير الأفلام يعد بمثابة دعاية للترويج لها، والسينما الواقعية هي تجسيد لواقع الذي نعيشه، وفيلم «ريكلام» يقدم نماذج تعيش داخل المجتمع منها الجيد وغير الجيد، والهدف من عرض اي نموذج هو تقديم دروس مستفادة الى المشاهد، وسيرد الفيلم عند عرضه على الافتراضات والدعاوى القضائية التي أقيمت ضده وتتهمه بتشويه الفتاة المصرية، والفيلم لا يحتوي على أي مشاهد مثيرة او إباحية.
المصدر: الفجر
أكدت الفنانة رانيا يوسف انه لا يوجد اي تشابه بين شخصية «سماح» التي قدمتها من قبل في فيلم «صرخة نملة» وبين شخصية دولت التي تقدمها في فيلم «ريكلام»، حيث قالت ان سماح كانت زوجة اضطرتها الظروف للسفر والعمل في الدعارة، أما «دولت» فهي من البداية فقيرة وتسعى الى الحصول على المال من أجل تحسين حالتها المادية. وبالتالي فهناك اختلاف كبير بين الشخصيتين، مضيفة انها دائما تسعى للتجديد وتقديم كل ما هو جديد ومختلف.
وبخصوص الدعاوى القضائية التي تعرض لها الفيلم قبل انتهاء تصويره وعرضه، قالت رانيا: أرى ان رفع الدعاوى القضائية من اجل إيقاف تصوير الأفلام يعد بمثابة دعاية للترويج لها، والسينما الواقعية هي تجسيد لواقع الذي نعيشه، وفيلم «ريكلام» يقدم نماذج تعيش داخل المجتمع منها الجيد وغير الجيد، والهدف من عرض اي نموذج هو تقديم دروس مستفادة الى المشاهد، وسيرد الفيلم عند عرضه على الافتراضات والدعاوى القضائية التي أقيمت ضده وتتهمه بتشويه الفتاة المصرية، والفيلم لا يحتوي على أي مشاهد مثيرة او إباحية.
المصدر: الفجر
0 التعليقات:
إرسال تعليق