محاولة التحرش بنانسي عجرم وبكاءها وصراخها بعد انتهاء حفلتها في اربيل

الأحد، 25 ديسمبر 2011 التسميات:


مع انتهائها من أداء أغنيتها الأخيرة في حفلها في مدينة أربيل العراقية الذي أقيم الخميس تحول المسرح إلى صالة، حيث علا جمهور الصالة المسرح بشراسة، وتهافت الجميع نحو الفنانة نانسي عجرم، في حفلة لم تجر وفق ما كان يتمنى المنظمون.
وما “زاد الطين بلة”، بحسب ما ذكر موقع “النشرة”، تحول رجال أمن الحفلة إلى جمهور، يلتقطون الصور معها دون القيام بدورهم كرجال أمن، مما سمح للجمهور المتهافت بالصعود إلى نانسي على المسرح، ما حمل مدير أعمالها جيجي لامارا، متعهد الحفلة وليد الحسنية وأعضاء فرقتها الموسيقية على القيام بدور رجال أمنها.



ومع ازدياد الحشود على المسرح، وعرقلة الأجهزة والآلات الموسيقية، أعيقت عملية إنزال نانسي عن المسرح، فأصيبت بالذعر، إزاء تدافع رجال أمن الحفلة، قبل الجمهور عليها، فتعرضت إلى إصابة في قدمها، فبكت خوفا وهي تصرخ.


ورغم قرب المسافة بين المسرح والسيارة، إلا أن وصولها إلى سيارتها استغرق أكثر من ربع ساعة، بين تدافع وصراخ وهتافات، إلى أن وصلت إلى السيارة التي كانت محاطة برجال وسيارات الشرطة والأمن، التي بدورها أيضا تعرضت إلى معاكسات ومطاردات وهي في طريقها لتقل نانسي إلى الفندق، مكان إقامتها.


وبعد جهد جهيد، وصلت نانسي، ومدير أعمالها جيجي لامارا وفرقتها الموسيقية إلى الفندق، حيث أخذت قسطا من الراحة، وبعدها مباشرة إلى مطار “أربيل”، لتعود إلى بيروت.



مع انتهائها من أداء أغنيتها الأخيرة في حفلها في مدينة أربيل العراقية الذي أقيم الخميس تحول المسرح إلى صالة، حيث علا جمهور الصالة المسرح بشراسة، وتهافت الجميع نحو الفنانة نانسي عجرم، في حفلة لم تجر وفق ما كان يتمنى المنظمون.
وما “زاد الطين بلة”، بحسب ما ذكر موقع “النشرة”، تحول رجال أمن الحفلة إلى جمهور، يلتقطون الصور معها دون القيام بدورهم كرجال أمن، مما سمح للجمهور المتهافت بالصعود إلى نانسي على المسرح، ما حمل مدير أعمالها جيجي لامارا، متعهد الحفلة وليد الحسنية وأعضاء فرقتها الموسيقية على القيام بدور رجال أمنها.



ومع ازدياد الحشود على المسرح، وعرقلة الأجهزة والآلات الموسيقية، أعيقت عملية إنزال نانسي عن المسرح، فأصيبت بالذعر، إزاء تدافع رجال أمن الحفلة، قبل الجمهور عليها، فتعرضت إلى إصابة في قدمها، فبكت خوفا وهي تصرخ.


ورغم قرب المسافة بين المسرح والسيارة، إلا أن وصولها إلى سيارتها استغرق أكثر من ربع ساعة، بين تدافع وصراخ وهتافات، إلى أن وصلت إلى السيارة التي كانت محاطة برجال وسيارات الشرطة والأمن، التي بدورها أيضا تعرضت إلى معاكسات ومطاردات وهي في طريقها لتقل نانسي إلى الفندق، مكان إقامتها.


وبعد جهد جهيد، وصلت نانسي، ومدير أعمالها جيجي لامارا وفرقتها الموسيقية إلى الفندق، حيث أخذت قسطا من الراحة، وبعدها مباشرة إلى مطار “أربيل”، لتعود إلى بيروت.



محاولة التحرش بنانسي عجرم وبكاءها وصراخها بعد انتهاء حفلتها في اربيل

1 التعليقات:

غير معرف يقول...

اى كلام فاضى معقول

إرسال تعليق

أضف تعليق

جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).

مصر اقوي من اي حد
 
زى الناس © Privacy Policy | تم الانتهاء بفضل من الله علينا مدونة