والحاصلون على البراءة هم: النقباء شادي محمد عبد الحميد، وإيهاب عبد المنعم الصعيدى، وعمر حمدى الخراط، ومعاونو مباحث القسم والعقيد هشام لطفى محمد، مفتش مباحث شرطة جنوب، ومحمد شعبان متولى، أمين الشرطة, الذين وجهت لهم النيابة تهم بقتل 5 والشروع في قتل 6 آخرين من المتظاهرين يومي 28 و29 يناير الماضى.
صدر الحكم برئاسة المستشار عاصم عبد الحميد نصر، وعضوية المستشارين عبد المنعم عبد الستار وسامي زين الدين.
شهدت جلسة الحكم إجراءات أمنية مشددة, وفرضت أجهزة الأمن حراسة أمنية مكثفة حول مبني المحكمة قبل بدء الجلسة والنطق بالحكم.
ومنعت المحكمة أهالي المجني عليهم من حضور الجلسة وظلوا خارج قاعة المحكمة حتى إعلان المحكمة حكمها في الثالثة عصرا.
وعقب صدور الحكم تعالت صرخات أهالي المجني عليهم وحاولوا اقتحام المحكمة إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف.
وقالت المحكمة في أسباب حكمها إن المتهمين من الثالث إلي الخامس لم يثبت في حقهم ارتكاب أي من جريمتي القتل والشروع في القتل, وانتفت في حقهم الجريمتين.
وأضافت إنه بالنسبة للمتهمين الأول والثاني فقد استعملت معهما المحكمة الرأفة لتأكدها من أنهما كانا في حالة دفاع عن النفس وعن القسم محل عملهم لمنع اقتحامه وسرقة الأسلحة والمستندات بداخله.
كانت المحكمة قد بدأت نظر القضية قبل عدة أشهر استمعت خلالها لشهادة الشهود, وقامت بعرض عدة تسجيلات «فيديو»، ضمت مشاهد للأحداث وقعت أمام قسم «السيدة زينب».
والحاصلون على البراءة هم: النقباء شادي محمد عبد الحميد، وإيهاب عبد المنعم الصعيدى، وعمر حمدى الخراط، ومعاونو مباحث القسم والعقيد هشام لطفى محمد، مفتش مباحث شرطة جنوب، ومحمد شعبان متولى، أمين الشرطة, الذين وجهت لهم النيابة تهم بقتل 5 والشروع في قتل 6 آخرين من المتظاهرين يومي 28 و29 يناير الماضى.
صدر الحكم برئاسة المستشار عاصم عبد الحميد نصر، وعضوية المستشارين عبد المنعم عبد الستار وسامي زين الدين.
شهدت جلسة الحكم إجراءات أمنية مشددة, وفرضت أجهزة الأمن حراسة أمنية مكثفة حول مبني المحكمة قبل بدء الجلسة والنطق بالحكم.
ومنعت المحكمة أهالي المجني عليهم من حضور الجلسة وظلوا خارج قاعة المحكمة حتى إعلان المحكمة حكمها في الثالثة عصرا.
وعقب صدور الحكم تعالت صرخات أهالي المجني عليهم وحاولوا اقتحام المحكمة إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف.
وقالت المحكمة في أسباب حكمها إن المتهمين من الثالث إلي الخامس لم يثبت في حقهم ارتكاب أي من جريمتي القتل والشروع في القتل, وانتفت في حقهم الجريمتين.
وأضافت إنه بالنسبة للمتهمين الأول والثاني فقد استعملت معهما المحكمة الرأفة لتأكدها من أنهما كانا في حالة دفاع عن النفس وعن القسم محل عملهم لمنع اقتحامه وسرقة الأسلحة والمستندات بداخله.
كانت المحكمة قد بدأت نظر القضية قبل عدة أشهر استمعت خلالها لشهادة الشهود, وقامت بعرض عدة تسجيلات «فيديو»، ضمت مشاهد للأحداث وقعت أمام قسم «السيدة زينب».
0 التعليقات:
إرسال تعليق