بلاغ ضد وزير الداخلية

السبت، 17 ديسمبر 2011


 
 
 
تقدم الدكتور عبد الجليل مصطفى، المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير، والإعلامى حمدى قنديل والنائب الدكتور عمرو حمزاوى
 وجورج إسحق، ببلاغ يحمل رقم 24 أحوال قصر النيل ملحق البلاغ رقم 8629 لسنة 2011 جنح السيدة زينب ضد وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، وقائد الشرطة العسكرية وقائد المنطقة المركزية للاعتداء على معتصمى مجلس الوزراء.
حمّلت الشخصيات العامة فى بلاغها، الحكومة والمجلس العسكرى المسئولية الكاملة عن الاعتداء على المتظاهرين، على أن يتم إحالة البلاغ للنيابة العامة اليوم.
وأعرب الإعلامى حمدى قنديل، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، عن رفضه الكامل لاستخدام القوة ضد المتظاهرين، موضحاً أن تكرار ذلك النهج يدل على خلل فى طبيعة إدارة المرحلة الانتقالية، موضحاً أنه لا بديل عن تنفيذ مطالب الثورة، قائلاً، "لقد فرضنا حسن النوايا فى موقعه الحواوشى لكن تكرار الحوادث ينبأ بشىء آخر".

وتابع قنديل، طالما استمرت المراوغة فى تنفيذ المطالب الثورية والتباطؤ فيها، فإن الاعتصامات والمظاهرات لن تقف عند ميدان التحرير، مشدداً على حق التظاهر والاعتصام السلمى.



 
 
 
تقدم الدكتور عبد الجليل مصطفى، المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير، والإعلامى حمدى قنديل والنائب الدكتور عمرو حمزاوى
 وجورج إسحق، ببلاغ يحمل رقم 24 أحوال قصر النيل ملحق البلاغ رقم 8629 لسنة 2011 جنح السيدة زينب ضد وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، وقائد الشرطة العسكرية وقائد المنطقة المركزية للاعتداء على معتصمى مجلس الوزراء.
حمّلت الشخصيات العامة فى بلاغها، الحكومة والمجلس العسكرى المسئولية الكاملة عن الاعتداء على المتظاهرين، على أن يتم إحالة البلاغ للنيابة العامة اليوم.
وأعرب الإعلامى حمدى قنديل، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، عن رفضه الكامل لاستخدام القوة ضد المتظاهرين، موضحاً أن تكرار ذلك النهج يدل على خلل فى طبيعة إدارة المرحلة الانتقالية، موضحاً أنه لا بديل عن تنفيذ مطالب الثورة، قائلاً، "لقد فرضنا حسن النوايا فى موقعه الحواوشى لكن تكرار الحوادث ينبأ بشىء آخر".

وتابع قنديل، طالما استمرت المراوغة فى تنفيذ المطالب الثورية والتباطؤ فيها، فإن الاعتصامات والمظاهرات لن تقف عند ميدان التحرير، مشدداً على حق التظاهر والاعتصام السلمى.



بلاغ ضد وزير الداخلية

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أضف تعليق

جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).

مصر اقوي من اي حد
 
زى الناس © Privacy Policy | تم الانتهاء بفضل من الله علينا مدونة